قال المرجع الدینی الکبیر عند ختام مجلس بحوثه الفقهیه یوم الاربعاء 15 ذیحجة الحرام تجاه قتال المسلمین فی الیمن و غیرها من البلاد والمسلمین الفاقدین للماوی المضطهدین فی میانمار :
تجری عملیات القتال و الجنایات بمساعدة الاستکبارالعالمی و الصهاینة و ایادیهم فان الیوم نشاهد إبادة جماعية للمسلمين في ميانمار.
والأمر الأكثر حزنا هو أن هذه الامور بمرای المدعین الكاذبین لحقوق الإنسان في هذه الجرائم و مع ذلک یصمتون صمتا مميتا.
اکد سماحته و قال:
واليوم، يتحمل رؤساء الدول الإسلامية وظیفة خظیرة على هذه الجرائم، ويجب عليهم مساعدة المسلمين المضطهدين، وانا ضمن إدانة هذا القتل ندعوا جمیع المسئولین المحترمین لمتابعة هذه المسألة.